لو تحدث الناس فقط فيما يعلمون .. لساد الصمت العالم "برنارشو"

الجمعة، 23 أبريل 2010

عفوا .. على الإستفزاز !!

مصدر هذه الأرقام : جريدة الأهرام 2।.4.2010

ما يتقاضاه بعض نجوم الإعلام والسينما :

محمود سعد : 600,000 جنيها شهريا.

منى الشاذلي : مليون ونصف المليون جنيها سنويا .

عمرو أديب : 30,000 دولار شهريا .

لميس الحديدي : 200,000 جنيها شهريا .

معتز الدمرداش :200,000 جنيها شهريا .

تامر أمين :150,000 جنيها شهريا .

خيري رمضان :120,000 جنيها سنويا .

شوبير : كان يتقاضى قبل منعه 4 مليون جنيه سنويا

فاصل ونواصل ..

نادية الجندي : 7 مليون جنيه عن دورها في مسلسل "ملكة في المنفى ".

يسرا : 7مليون جنيه عن دورها في مسلسل "الشمع الأحمر"

إلهام شاهين : 6 مليون جنيه عن مسلسل " إمرأة في ورطة"

ليلى علوي : 6 مليون جنيه عن مسلسل " حكايات وبنعيشها "

يحي الفخراني : 8 مليون جنيه عن مسلسل "شيخ العرب همام "

لست أقصد إستفزازكم ..

وسلموا لي على الهرم المقلوب ..

وقال إيه .. لسه بيسموها كليات القمة !!!

هناك 5 تعليقات:

Mona يقول...

الله هو الرزاق ولانملك الاعتراض على أرزاقهم بل الاعتراض على عرض مايحصلون عليه فى شكل أستفزازى فى ناس مرمية فى أعتصام على الرصيف - مش وقته ولا أصلا له لازمة معرفة رواتبهم -

أمل حمدي يقول...

ههههههههههههه

كل واحد بياخد رزقه

ربنا يصلح حالك وحالنا وحال كل المصريين

خواطر شابة يقول...

تعرف في المغرب اصبح الشباب عندما تقول لهم ادرسوا واحصلوا على شهادات لتفلحوا يجيبك الفلاح والنجاح والغنى يأتي اما بالقدم او النغم فقد ذهب عهد القلم
يقصدون بالقلم لاعبي الكرة وبالنغم أهل الفن
دمت بود

Unknown يقول...

30,000.00 دولار أمريكي تساوي 166,320.00 جنيه مصري
سعر الصرف: 1.00 دولار أمريكي = 5.54 جنيه مصري


يعنى عمرو اديب اقل واحد فيهم بالنسبة ان الباقى عيال بالنسبة له

.لميس الحديدي : 200,000 جنيها
هى مين دى ؟؟!!


شوبير

4 000 000 / 12 = 333 333.333
شهريا

لـــــيــــــــــــــه؟؟؟؟؟؟؟



بجد حرام مش عاوز مثالية

غير معرف يقول...

يا دكتور .. ربنا يرزق فقط أستفز حينما أرى إعلامي لا يحمل من صفة الإعلامي أي شيء فهو لا يملك لغة ولا ثقافة بل يسير بالفهلوة ويتحول للبيه جالب حقوق الغلابة وهو في الأصل ربنا اللي يعلم بحاله وحينما رأيته منذ أيام في حوار مع وزير رأيت وسمعت وشاهدت بوتقة كبيرة من الشطحية والجهل في سياق كلماته التي لا يجيد ولا يعرف حتى معناها وما عليه سوى طرح كلمة استراتيجية وللأسف لم يضعها في موضعها الصحيح فلا الوزير جاوب طوال الساعة والنصف على شيء عدل رغم أن له بصمات في الشهور القليلة التي تولى فيها المسئولية ولا هو استطاع أن يفهم الناس رأس الحوار من منتهاه


المهم .. لولا أن هؤلاء يجرون المعلنيين وإعلاناتهم ما حصلوا على شيء ..